Saturday, October 18, 2008

آسف على الإزعاج

المرض النفسي يعتبر أرض خصبة لخيال كٌتّاب السيناريو .. لأن الانسان بطبعه عنده فضول يعرف المريض النفسي بيعيش ازاي .. وهل بيبقى مستوعب انه مريض ولا شايف الحياه بيس يا مان
وفي بعض الاحيان .. بنكون احنا نفسنا مرضى نفسيين .. لكن من جوانا بنكابر ونقول لأ
!!! أنا مش قُصير أوزعه .. انا طويل واهبل
----

لما فكرت اشوف فيلم آسف على الازعاج .. سألت واحد صاحبي شافه .. قاللي لو انت رايح الفيلم عشان تضحك .. مش هتضحك كتير .. لكن لو رايح عشان تستمتع بفيلم وتمثيل وكده .. يبقى روح وانت متطمن
واستطرد صديقي قائلا .. يا راجل ده انا عيني دمّعت في الفيلم
!!!!!!
وانا واقف مستني ادخل السينما .. لقيت الفيلم نازل باتنين أفيش .. أول افيش .. أفيش نجم .. واللي هو تحت الكلام ده على طول .. واللي فيه احمد حلمي خايف من خياله .. والبوستر ده لخّص حاجه مهمة جدا .. واللي هي ان مريض الفصام بيبقى عنده احساس انه مضطهد .. ومن كل الناس حتى من خياله
تاني أفيش للفيلم .. فيه مجموعة صور للمثلين الأساسين في الفيلم .. ولما دققت في الصور بتاعتهم .. لقيت حاجه في الاول ماكنتش فاهمها .. لكن لما اتفرجت عالفيلم وبصيت عالافيش وانا خارج .. ابتسمت كده وافتكرت لقطات في الفيلم وربطتها بالرمزيه بتاعة وضع الصور عالبوستر .. والتأثيرات المعموله على وشوش الممثلين .. ولقيتني فهمت بس ايه المغزى من شوية حاجات .. زي تنية الصورة اللي عامله الخط اللي فاصل وش احمد حلمي لنصين .. والخط اللي على رقبة محمود حميده ومنة شلبي .. والنغبشه اللي على وش دلال عبد العزيز مع وجود خط على خفيف قوي في النص .. واللي بيقول ان الام برضه عايشه في صراع من حزنها على تعب ابنها
!!! ولقيتني بقول بعدها .. يا ولاد الايه
القصة والسيناريو والحوار .. لـ أيمن بهجت قمر .. ومش هتكلم عنه كمؤلف أغاني معروف بكلماته اللي بتبقى سهله على الودن .. والملحن بيقدر يعمل منها نغمة حلوه .. وبالتالي الناس ترددها وبكده الاغنيه تتعرف .. زي اغنية شيرين في الفيلم واللي الكل حفظها وحبها قوي
لأ .. انا هتكلم عن أيمن بهجت قمر .. كمؤلف وسيناريست
ايمن رصيده في السينما فيلمين قبل الفيلم ده .. هم فيلم بحبك وانا كمان وفيلم عندليب الدقي .. وزي ماهو باين كده .. كان بيختار الافلام تكون بتتكلم عن كواليس عالم الغناء - باعتبار انه واحد من أفضل الشعراء الغنائيين في الفتره دي - لكنه كان من خلال الفيلمين دول .. بيستعد لفيلم آسف على الإزعاج .. والحقيقه هو استعد كويس جدا وعمل حاجه فعلا كويسه .. وبجد بجد .. شكله هيبقى افضل سيناريست زي ماهو أفضل شاعر غنائي

اول ما الفيلم نزل .. بعض الناس قالو ان الفيلم مسروق من فيلم بيوتيفل مايند .. والحقيقه انا مش عارف هم ربطو بين القصتين ازاي .. يعني دي قصه وليها دراما .. ودي قصه وليها دراما .. ولو اللي قالو كده ربطو بين الفيلمين بناءا على مشهد المستشفى لما بيقعد حلمي جنب محمود حميده على الدكه في الجنينه اللي برا المستشفى .. والمشهد اللي بيسأل حلمي فيه الجرسون بتاع الكافيه اذا كان فعلا في حد بيشاورلو ولا هو بيتخيل .. يبقى ربط خاطئ جدا
لأن المرجع الاساسي لأي سيناريست لما يتكلم عن مريض نفسي .. هو اللي بيشوفه وبيقراه وبيعرفه عن تصرفات المرضى النفسيين .. و المشهدين دول تحديدا .. هم اكتر حاجه متوارده في آخر تحليلات الطب النفسي عن مريض الفصام .. لأن مريض الفصام بيفضل لغاية آخر لحظه قبل العلاج شايف اللي هو بيتخيل وجوده في الحياه .. وبيفضل في حالة حوار وصراع مابين هل هو حقيقه ولا خيال .. وبعد مابيتعالج المريض بيفضل شاكك في بعض الاحداث اللي بتحصل حواليه .. وده هو نفس اساس المشهدين دول
اكبر عيب في الفيلم .. نهايته .. المبرر اللي بناءا عليه بتتكلم منه شلبي مع حلمي في آخر الفيلم مش حلو خالص .. وكان ممكن يتم تبرير تصرفها ورغبتها في التعرف عليه .. بإنها مثلا مثلا .. شافت الصورة اللي رسمهالها حلمي أول مره شافها .. وحبت تشكره على انه رسمها .. ودي كانت هتبقى أوقع دراميا في الحدوته
القصة والسيناريو والحوار .. تسعه ونص من عشره

التمثيل .. الفيلم ده كان فيه اتجاه التمثيل السهل الممتنع .. يعني التمثيل البسيط جدا .. والصعب جدا جدا .. لأن المحرك الاساسي للشخصيات .. هي دراما وقصة الفيلم نفسها .. ولازم كل واحد من اللي مثلّو في الفيلم ياخد حقه تالت ومتلت
محمود حميده .. العملاق .. واللي لما شفت صورته عالبوستر قلت لألألألأ .. الفيلم شكله حلو بجد .. لأن محمود حميده تاريخ .. وصعب انه يرمي تاريخه في عمل مش قد كده .. ولما شفت الفيلم وركزت في دوره .. لقيت انه زي مايكون مكتوب ليه فعلا .. ده مش مكتوب ليه وبس .. لأ .. ده هو فعلا الشخصيه اللي في الفيلم بكل أبعادها .. بخفة دمها باسلوبها بهدوئها بعصبيتها .. بكل تفاصيل الشخصيه .. وده معناه انه تقمّص الشخصيه وبقى هو وهي حاجه واحده .. وده أصعب حاجه في التمثيل .. ولو انها مش جديده عليه
عشره من عشره يا استاذ محمود حميده
أحمد حلمي .. لما صاحبي قاللي انه ماضحكش قوي في الفيلم .. استغربت جدا .. مش استغراب فيه تقليل من احمد حلمي كممثل تراجيدي .. لأني عارف انه ممثل كويس جدا .. ومش من فيلم كده رضا ولا فيلم آسف على الازعاج – لأني كنت لسه ماشفتوش – بس عارف انه ممثل كويس جدا من دوره في فيلم عمر ألفين واللي شايف انه دور عمره .. كمان ماينفعش انسى فيلم سهر الليالي .. لما قال لمش فاكر مين من الممثلين في الفيلم .. انا مش وسخ .. الجمله طالعه من حد درس الشخصيه اللي بيمثلها بأبعادها الدراميه والنفسيه وكل تفصيله فيها
كمان بيبقى صعب على الكوميديان انه يعمل عمل فني غير كوميدي بالدرجة الأولى .. وبيكسّل ويقول انا بتاع ضحك .. يبقى اخليني في الضحك .. لكن لأن حلمي ممثل ذكي جدا .. شاف ان الجمهور مستعد يتقبله بالدور ده .. ده مش يتقبله وبس .. ده يبصم بالعشره انه ممثل فعلا .. كفاية الماستر سين بتاع الفيلم واللي من أول ما ابتديت اتفرج عالفيلم وانا عايز اشوف هيعمله ازاي .. وفعلا لما جه وهو بيتفرج عالصور وبيسأل والدته
مافيش حد في الصور ؟؟؟ مافيش حد في الصور ؟؟؟
عشره من عشره يا وودي آلان السينما المصريه .. على رأي تامر حبيب السيناريست
منه شلبي .. دايما الممثلات الفيديت او الجميلات .. بتبقى في أي فيلم بتعمله حاطه لنفسها استايل معين .. استايل لبس وكلام يمشي مع آداء الشخصيه .. ولغاية تلت الفيلم ماكنتش عارف ايه الاستايل بتاعها او ما كانش باين قوي .. لكن لما ابتدت الحدوته تبان .. فهمت ايه السبب في ده .. وده معناه انها سابت نفسها للمخرج هو اللي يتحكم فيها وفي آداؤها التمثيلي .. وطلعت في الآخر .. ولا أروع من كده
عشره من عشره يا منه
دلال عبد العزيز .. بجد بجد بجد .. حسيتها أمي .. نفس حنية الام على ابنها وخوفها وحرصها عليه وعلى مستقبله .. أم بجد
وآخر شوت في الفيلم كان لازم يقفل عليكي .. وكانت قفله صايعه قوي وعجبتني قوي قوي قوي
عشره من عشره يا ماما دلال عبد العزيز
محمد شرف .. كارثة الفيلم .. ولو أطول اديه جايزة خاصه هعملها
عملت كل حاجه بمعنى كل حاجه .. كوميديا فارس او كوميديا صارخه .. كوميديا لايت .. كوميديا سوداء .. وختمتها بتراجيديا بسيطه .. وكل ده .. في مشهدين بس
عشرين الف من عشره .. وربنا يشفيك ياعبقري

الموسيقا التصويريه .. عمرو اسماعيل .. باعشق الموسيقا المصريه اللي بيعملها .. لكن مش عارف ليه هو لجأ للأغاني الاجنبيه وحطها ساوند تراك في مشاهد كتير من الفيلم .. زي مشهد الموتوسيكل لما حلمي بيسافر هو ومنه شلبي
أي نعم مبرَر ان حلمي يسمع اغاني اجنبي باعتباره مهندس طيران .. وباعتباره حد ابن ناس هاي وأبوه طيار .. لكن هي دي منطقتك بقى يا عمرو .. انك تمزج بين الموسيقا الشرقيه بتاعتنا - واللي انت استاذ فيها - بايقاع غربي يمشي مع الدراما ومع الشخصيه
وكان نفسي انك تكون ملحن اغنية المرايا اللي غنتها شيرين في الفيلم .. اللي لحنها الملحن محمد يحي .. أي نعم انا عارف ان التلحين غير وضع الموسيقا التصويريه .. بس انا كنت منتظر منك شغل اكتر من كده
الموسيقا التصويريه .. تمانيه من عشره

التصوير .. أحمد يوسف .. واعتقد ان الفيلم ده أول فيلم يبقى هو مدير التصوير بتاعه .. وكان واضح جدا تأثره بمدير التصوير الامريكاني اللي اشتغل معاه في مسلسل لحظات حرجه .. خصوصا ان المسلسل في حد ذاته كان فكره امريكاني وتم تناولها باسلوب جديد
اتفنن احمد يوسف في انه يعمل لقطات جديده على السينما المصريه .. زي المشهد بتاع الموتوسيكل لما حلمي سافر هو ومنه شلبي .. وبرضه اللقطه اللي بيكون فيها احمد حلمي في البانيو .. وبالرغم من اني ضد الأمركة شكلا وموضوعا وتكنيكا .. لكن لو دي بداية فكر جديد .. تبقى بداية كويسه ومبشره
بس المهم .. انه يبقى في بعد كده تجديد وتطوير للي يعبر عننا كمصريين
التصوير .. عشره من عشره

الديكور .. محمد أمين .. دايما لما باشوف اسمه على أي افيش .. بابقى عارف اني هشوف شغل ديكور حلو.. خصوصا وان أول مره اهتميت فيها بكلمة مهندس ديكور في السينما .. كانت في فيلم أفريكانو ..واللي كان محمد امين هو مهندس الديكور بتاعه
في فيلم اسف على الازعاج كان جو اللوكيشنز كلها محصور بين بيت احمد حلمي .. والكافيه اللي بيقعد فيه .. والمطار اللي هو بيشتغل فيه .. والمستشفى
وبالرغم من اني باحب الجو الشعبي في شغل محمد امين .. وباحسه فعلا بيستمتع وهو بيعملو اكتر من أي جو تاني .. لكن في الفيلم ده استمتعت قوي .. ووصلت لقمة استمتاعي بجد .. في المشهد اللي بيدخل فيه أحمد حلمي مكتب ابوه .. بعد مابيخرج من المستشفى .. يالهوي على رقعة الشطرنج ورمزيتها
الديكور .. عشره من عشره

المونتاج .. الحقيقة ماخدتش بالي مين المونتير في تتر الفيلم .. لكن اعتقد انه هو نفسه المخرج خالد مرعي .. خصوصا وانه اصلا مونتير وعمل مجموعة أعمال كتير جدا .. أفضلهم من وجهة نظري .. فيلم جنة الشياطين وفيلم عمارة يعقوبيان .. لأن مونتاج الفيلمين دول بالذات عايز حالة خاصه .. لازم تكون ناعمه وهاديه في وقت .. وفي وقت تاني لازم يبقى الايقاع سريع لدرجة انك ماتقدرش تبربش بعينيك
في فيلم آسف على الازعاج .. المونتاج كان ماشي ناعم وكويس في الجزء الأولاني .. وبعدين ابتدى يتسارع قوي قوي لغاية مشهد حلمي وهو بيكتشف الحقيقه .. وهنا بقى كان التمكن بجد .. لأنه في المشهد ده تحديدا .. وبالرغم من طول حوار الام نسبيا .. لكن الايقاع كان حلو قوي .. خصوصا انه قفل المشهد قفله ناعمه
ورجع لعب بينا وبمشاعرنا تاني مع اللقطات المختلفه .. في اغنية المرايا اللي غنتها شيرين
المونتاج .. عشره من عشره

الاخراج .. خالد مرعي .. ودي تاني تجربه ليه كمخرج بعد فيلم تيمور وشفيقه .. بعيدا عن المونتاج .. ومن اشهر المونتيرات اللي تحولو للاخراج .. المخرج والفنان الراحل شادي عبد السلام .. والفرق بين المونتاج والاخراج بيكون في توجية الممثل للعمل ككل .. وده حصل هنا في الفيلم كويس قوي .. كفاية وجود ممثل بتقل محمود حميده في دور الاب .. بينما كان ممكن المخرج يستسهل ويجيب حسن حسني او عزت ابو عوف .. لكن لأنه مخرج واعي .. عرف يعمل ده
كمان في حاجه تتحسب للمخرج خالد مرعي في الفيلم .. واللي هي قدرته على السيطره على احمد حلمي كممثل كوميدي .. وعدم انسياق حلمي للكوميديا اكتر من الحد المطلوب .. وكمان السيطره دي حصلت برضه مع المجاميع والكومبارسات وتوجيهاته ليهم ولنظراتهم في الفيلم .. خصوصا في اللقطات اللي بتجمع حلمي بمنه شلبي
وهو ده الاخراج من وجهة نظري .. السيطره على العمل ككل
الاخراج .. عشرين من عشره

آخر حاجه بعد الدش الكتير ده كللو .. اسم الفيلم فيه رمزيات كتير
.. زي ان صناع الفيلم بيقولو اسف على الازعاج .. لكل نجوم الكوميديا
لأنهم عملو فيلم بجد .. مش شوية افيهات على رقصه وغنوة أي كلام وخلاص
.. وزي ان صناع الفيلم .. عايزين يخلو المشاهد يقول .. اسف على الازعاج .. للحكومة
!!!! اللي ممكن تكون مجرد خيال جوانا .. ووهم بنعيشه .. واحنا مش عارفين
سوووو

Friday, October 17, 2008

Thursday, October 16, 2008

Monday, October 13, 2008

بسم الله

دايما السينما بتستهويني من وانا صغير قوي .. وامي - الله يرحمها - لما كنت ابقى مركز على فيلم ومندمج قوي في الاحداث بتاعته .. كانت تقولي ان الافلام دي هتاكل دماغي

الغريب اني كنت مهتم بالسينما اكتر من المسلسلات واكتر من المسرحيات .. لكن لما وقفت اول مره عالمسرح وانا يادوبك في تانيه اعدادي .. انبهرت بحالة عيون القطط .. واللي هي عيون الجمهور .. لأن وقت الضلمه مش بيبان غير لمعان عيونهم .. والواحد بيحس انه بيمثل قدام شوية قطط
وبعد ما رجلي جات في التمثيل .. ابتديت اكتب اللي ممكن الممثل يحب يقولو .. او بمعنى ادق .. اللي الممثل عايز يعملو .. ودي كانت اول بدايتي مع الورقه والقلم
من كتابة موقف ساخر .. لكتابة اسكتش .. لكتابة مسرحيه .. لكتابة شعر غنائي على خفيف .. الى ان استقر بي المقام لعشقي الاولاني
السينما .. وابتديت اقرا واتعلم فن كتابة السيناريو

تفكيري في اني اعمل المدونه مش وليد اللحظه .. لأ .. ده حلم من زمان قوي .. بس كان مانعني عن تحقيقه بعض الحاجات
زي ان في ناس يعرفوني وقرولي المواضيع بتاعة سينماتك بتاعتي في المدونه الاولانيه .. حبو يساعدوني ويخلوني اكتب معاهم سواءا في مواقع عالنت او في جرايد او مجلات .. وهنا كان الصراع
رؤساء التحرير في المواقع او الجرايد دي .. بيحسبوها بشكل تاني .. يعني بيبقو عايزين الواحد يكتب كلام حلو عن فيلم معين .. تظابيط وترابيط مش مفهومه
بينما انا عايز اتكلم براحتي .. اقول اللي عايزه .. مش اللي هم عايزينه
أي نعم انا مش ناقد ولا محلل سينمائي .. بس انا انسان .. من حقي اقول ده يعجبني ويعجبني ليه .. ومن حقي اقول لأ ده مايعجبنيش .. ومش عاجبني ليه

.. هحاول اقول في المدونه دي كل اللي اعرفه عن عالم السينما
.. هحاول أبسّط الكلام على قد ما اقدر عشان نعرف نستمتع كلنا بالعالم الجميل ده
.. هحاول اتكلم عن السينما بجد .. مش السينما التجاريه المسيطره علينا في مصر
هحاول اتكلم عن افلام مش مصريه برضه .. عشان نبقى فاهمين مين فين ليه

اعذروني اذا ماكنتش هاقدر ارد على كل التعليقات اللي ممكن تيجيلي عالمدونه دي
لأني زي مانتو عارفين .. بقيت دلوقتي صاحب بلوجين

وانتظرونا مع فيلم .. آسف على الازعاج

ملحوظه مهمة جدا
الف شكر للمدونة وزة اللي تعبت معايا قوي وصممت البانر اللي انتو شايفينه ده .. شريط السينما وعلبة البوب كورن .. اللي هو الفيشار يعني
ولو اي حد عايز بانر يقولها وهي على طول مش هتتأخر .. بس ابقى شوفوها بجوز جنيهات
الف شكر يا ستي .. ونخدمك يوم فرحك يارب
والنص بالنص في فلوس البانرات
سوووو
 
سينماتك - Templates para novo blogger